وأفادت تقارير المساء بأن الباحثين والأطباء اكتشفوا أن هذه الأمراض، التي تزداد مع توالي سنوات الجفاف والاحتباس الحراري، قد تؤثر على جهاز التنفس للإنسان،
الذي يتأثر بسبب جفاف التربة واستخدام الأسمدة والمبيدات التي تتطاير بسرعة مع الرياح، مما يؤدي إلى انتقال الأمراض المتعلقة بهذا الجهاز، مشيرين إلى أن تأثير الجفاف يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض صدرية والتهاب السحايا، إلى جانب انتشار الفيروسات.