[ad_1]
انزي بريس | Anzipress
عرفت المنطقة الشاطئية لمدينة أكادير تراكم كميات كبيرة من النفايات، تتشكل أساسا من مخلفات حمولة الوديان والشعاب التي تصب في مياه البحر، بعد التساقطات المطرية الأخيرة التي تهاطلت على المدينة وضواحيها؛ إذ قذفت الأمواج نفايات من مختلف الأشكال والأنواع، حولت الشاطئ إلى مطرح عشوائي أثر على المشهد البيئي والجمالي بالمنطقة.وساهمت الأمطار الأخيرة في عودة الروح إلى شعاب جبلية وأودية منسية، لتجرف معها بواسطة سيول مختلف أنواع النفايات البلاستيكية والعجلات المطاطية والنفايات المنزلية والزجاجية وغيرها، بكميات كبيرة، إلى عرض الشاطئ”.هذا، وقد تدخلت المصالح المكلفة بالنظافة ببلدية أكادير، وقامت بتنظيف الشاطئ وإعادة الحياة لكورنيش المدينة.
[ad_2]