وحسب المعطيات المتوفرة فإن الطفل غاب لساعات عن الاسرة بعد مغادرته القسم ، وبعد البحث عليه تم العثور عليه وهو خارج من احد المنازل الفارغة ادخله اليه الشيخ الستيني ، وبعد ارغام الطفل على الاعتراف بما حدث لاحظت اسرة آثارا بمناطق حساسة في جسده ما جعلها تتقدم بشكاية للدرك الملكي ، ومازالت الاسرة تتابع ملف الاغتصاب وتطالب بفتح تحقيق وخاصة وانها اقدمت على اجراء خبرة حول حادثة الاغتصاب لذا الطبيب الشرعي بمستشفى الحسن الثاني باكادير